* حورية زنون * حورية زنون كندية من أصل جزائري عملت في بداية حياتها محامية قبل أن تتحول إلى طاهية متميزة وخبيرة في تحضير وصنع كل أنواع الخبز الفرنسي والمعجنات المعروفه عالميا، وقد ألفت كتابها الأول بعنوان «حورية المطبخ» والذي يلقى رواجا لدى نساء الوطن العربي ستشارك في المهرجان ضمن مطبخ فتافيت وستقدم من خلاله الكثير من وصفاتها المتميزة. * ليلى فتح الله بعيون * تتخصص الشيف ليلى فتح الله بعيون في فنون الطهي للمتزوجين الجدد، وتحمل شهادة في فنون الطهي من كلية «لو كوردون بلو» في فرنسا. تعمل حاليا لدى أبرز شركات خدمات الطعام في بيروت، وقد ألفت كتابها الأول بعنوان «ست بيت» الذي يقدم وصفات مبتكرة للأشخاص الذين يخطون خطواتهم الأولى نحو المطبخ وعالم الطهي. ستشارك بفعاليات مطبخ فتافيت * محمد أورفلي * من الوجوه المحببة لدى الجمهور العربي والجاليات العربية المقيمة بالخارج ومحمد أورفلي طاه سوري الجنسية يتميز بابتكار الوصفات العربية الشهية حتى أنه اشتهر بلقب «هيستون بلومنتال» المطبخ العربي، وقد ألف في عام 2012 كتابه الأول «أنا حلبي» الذي وضع فيه خبرته الواسعة الممتدة لـ18 عاما في إعداد الأكلات الحلبية، وتتميز أطباقه بدقة المقادير وروعة التقديم.
"حواء"- 10 سنوات- من سكان جبل صبر- كل يوم تقف مع زميلاتها وزملائها على ناصية الطريق الاسفلتي المؤدي الى "قمة العروس"، وهي اعلى قمة في جبل صبر بمحافظة تعز.. يلوحون بالورد في وجه السواح الاجانب والعرب الذين يقصدون الجبل.. وببراءة متناهية تقول حواء:- كل يوم عصرا أقف هنا لابيع الورد للاجانب ولكل الناس بما تيسر, فانا اساعد نفسي في الحصول على مصروف المدرسة من بيع الورد, ووالدي يشجعني على العمل لاني اساعده.. وتقول ان السواح الاجانب اكثر اقبالا من العرب لانهم يحبون الورد.. حواء التي تدرس في الصف الخامس الابتدائي في مدرسة الحياة، قرية ذي مرين، جبل صبر، تعمل في مهنتها منذ سنتين، وتتمنى ان تجد الناس في اليمن يقبلون اكثر على شراء الورد في المستقبل.. اما صديقتها "ايناس"- 11 سنة- طالبة في الصف السادس، فتشير الى ان مهنة بيع الورد مهنة جميلة وتكسب من خلالها مصروف المدرسة، "وكل يوم وله ظروفه" على حد قولها.. وتضيف:- كان زمان السواح اكثر، اما اليوم فالسواح قليل ولذلك اكسب 200 ريال بس في اليوم..!! زميلها محمد- 10 سنوات- في الصف الثالث الابتدائي، يقول: ان السواح الاجانب يفرحون كثيرا عندما يشاهدونهم يبيعون الورد، ويجلسون كثيرا معهم لمداعبتهم والتقاط الصور معهم للذكرى، "وهم محترمين جدا"- على حد تعبيره.
ربمـا على المسافرين عبر "جبل صبر" أن يتوقفوا برهة عند هؤلاء الأطفال... فلنلق البنادق من على أكتافنا، ولندخل بيوتنا بالزهور.. فللحب والسلام ثقافة آن الأوان لنتعلمها.. فقد أرهقتنا ثقافة الكراهية، وصغارنا لا يكفون عن السؤال: متى نعيــش حياتنا! ؟! نجوم السعيدة القسم الاسلامي القسم الطبي المسلسلات العربية الموسوعة الثقافية اناشيد طيور الجنه برامج قناة السعيده حيلهم بينهم كمان وكمان عذب القصيد فضفضة صاحبة المدونة قسم الاخبار الاغاني اليمنيه قسم الاغاني العربيه قسم الافلام العربيه قسم الاناشيد الدينيه قسم البرمجه والتقنيات قسم برامج الكمبيوتر قصص القران الجزء الثاني مشاركات اصدقاء المدونة البومات صور المشاهير و الفنانين التنميه البشريه وتطوير الذات مقتطفات
لأشهى الأكلات اليمنية و العربية فتافيت, وصفات طبخات, احدث الطبخات, اسرار المطبخ, لحوم, اسماء, محاشي, مشاوي, مقالي, موالح, معجنات, حلويات, وجبات افطار, وجبات غداء, وجبات رمضانية, وجبات خفيفه وسريعة, تجميل, اناقة, صحة, جمال, عالم المرأة بلغة الورد يقدم أطفال تعز بلدهم.. وينثرون الحب على جبل صبر مدونة نجوم السعيدة نبأ نيوز- خاص/ جبل صبر، تعز: استطلاع: عبد القوي شعلان - في الوقت الذي يقدم فيه بعض الكبار بلدهم كما لو كان "جهنـم", اصطف الأطفال على سفح "جبل صبر" كما فراشات الربيع يقدمون بلدهم بحروف الحضارة، ودفء المحبة، ولون العشق، وعبق الأزهار الزكية.. فالورد- بألوانه وعطوره، هو اللغة الوحيدة التي يفهمها هؤلاء الاطفال اليمنيين.. وهي رسالتهم التي يقدمونها للاجانب، من عشاق اليمن الذين يقطعون لوصوله آلاف الأميال..! "نبأ نيوز" إستوقفها مشهد الأطفال على سفح "جبل صبر" بتعز، فثمة لغة للحب والسلام يتقنها هؤلاء الأطفال.. وثمة عالم مفعم بالبراءة والصدق والأمل أرغمنا على التوقف أمامه بحياء، لنتعلم منه فن صناعة الحياة الجميلة.. فهؤلاء الصغار يوجهون الدعوة لأقرانهم في مناطق اليمن- الملتهبة- لتقديم الورد، وبيعه للناس، ونشر روائحه بدلاً من روائح البارود، بعد ان صار "الكبار" يقدمون أطفالهم وجبة مجانية لطواحين السياسة، ووقودا في معارك- غير وطنية..!!