ويضيف أن "الكتل السياسية اليوم تمهد لمرحلة مقبلة للشروع بانتخابات مبكرة، رغم مساعي بعض الكتل للحفاظ على ما يمكن الحفاظ عليه من مكاسب داخل الحكومة". ** الدعم الأمريكي وحظي الكاظمي بإجماع نادر من القوى السياسية عند تكليفه من قبل رئيس الجمهورية بمهمة تشكيل الحكومة في 9 أبريل/نيسان الماضي. ومع وصول المشاورات خط النهاية، سحبت كتل سياسية دعمها للكاظمي لعدم رضاها عن قائمة المرشحين لشغل الحقائب الوزارية. وقبل أيام قليلة من تمرير الحكومة، أعلنت كتل سياسية أنها لن تصوت لصالح حكومة الكاظمي وهي ائتلاف "دولة القانون" (26 من أصل 329 مقعداً في البرلمان) بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، وائتلاف "الوطنية" (21 مقعداً) بزعامة إياد علاوي، وحزب "الحل" (14 مقعداً) بزعامة جمال الكربولي. ولم تكن الأصوات المعارضة قادرة على وضع العصا في عجلة حكومة الكاظمي، إذ نالت ثقة الكتل الشيعية والسنية والكردية البارزة. ويرى الباحث في مركز "الهدف للدراسات"، مقره بغداد، هاشم الكندي، أن الدعم الأمريكي للكاظمي سهّل تمرير حكومته إلى جانب تأييد القوى الشيعية البارزة لها وهي تحالف "سائرون" (54 مقعداً) المدعومة من التيار الصدري، و"النصر" (42 مقعداً) بزعامة رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي و"الحكمة" (18 مقعداً) بزعامة عمار الحكيم.
كاسرات الجمود السيئة 1 – التشابك البشري في هذا النشاط، يقوم المشاركون بتشبيك أيديهم، والهدف من اللعبة هو الخروج من هذا التشابك دون إفلات أيدي الآخرين. إنه اليوم الأول، ونحن نمسك أيدي بقية الزملاء؟ ألا يندرج ذلك تحت تصنيف المضايقة؟ ماذا لو كانت يد أحدهم دبقة؟ لست حقًا من مشجعي هذه الطريقة. 2- دون كلمات، أصوات فقط هذه اللعبة ليست مزعجةً فحسب، بل وصاخبةً أيضًا، ودومًا ما تدفعني للجنون. وفكرتها بأنك تُمنح بطاقة مكتوبٌ عليها شيءٌ ما (اسم حيوان أو صنفٍ لسيارة)، ويُفترض بك أن تكون معصوب العينين، ثم تقوم بإصدار أصوات لإيجاد شخص آخر في الغرفة. على سبيل المثال، إذا كانا صنفيّ سيارة، وتلقى شخصان كلمة "حافلة" فيفترض بهما إصدار ضجتين عاليتين لحافلة، وهما معصوبا الأعين، ليجدا بعضهما البعض. ربما تكون هذه أسوء فكرة على الإطلاق لكسر الجمود. 3 – هل سبق لك هي لعبة شعبية جدًا، ولكنني لا أحبها لأنني أجدها فضولية ليلًا. ، أعتقد أنه من المهم إبقاء الفاصل موجودًا بين العمل والحياة الشخصية. كما أنها مخادعة من وجهة نظر الشركات لخرقها الخصوصية. فإن كان السؤال عن شيء مثل (هل سبق أن كنت مطلوبًا للعدالة) فأنا متأكد من وجود من لا يكون مرتاحًا للإجابة على ذلك.